العمل السياسي والبرلماني

المشاركة في إعداد وتجهيز معسكرات شبابية

المشاركة في إعداد وتجهيز معسكرات شبابية متخصصة لتدريب الكوادر على آليات وأساليب العمل داخل المجالس المحلية، بما يعزز من قدراتهم القيادية وخدمتهم للمجتمع.

الحضور والمساهمة الفعالة في ندوات ومؤتمرات نظمتها وزارتي الشباب والرياضة والتنمية المحلية، دعمًا لمسيرة التنمية الوطنية.

عضو ومؤسس لحملة (اعرف بلدك) للتعريف بمصر السياحية، بالتعاون مع وزارة الشباب ووزارة السياحة.

النزول إلى الميادين في 25 يناير 2011، دفاعًا عن كرامة الشعب المصري ورفضًا للظلم والفساد والقمع.

المشاركة في ثورة 30 يونيو المجيدة عام 2013، ضد حكم جماعة الإخوان الإرهابية، إيمانًا بإنقاذ مصر من مصير مظلم واستعادة الدولة الوطنية.

مسئول العمل الجماهيري لقائمة (حب مصر) بمحافظة الجيزة، موجّهًا طاقات الشباب نحو المشاركة السياسية الفاعلة.

قيادة حملة انتخابية موسعة للشباب بمحافظة الجيزة لتعزيز الوعي السياسي والحث على المشاركة في الانتخابات.

دور محوري في دعم حملة (اعمل الصح) بمحافظة الجيزة، والتي انطلقت لتأييد التعديلات الدستورية ورسم مستقبل أفضل لمصر.

الانخراط في العمل الجماهيري لحملة الرئيس/ عبد الفتاح السيسي، مساهمًا في توعية المواطنين بأهمية اختياراتهم الوطنية في مسار الإصلاح والتنمية.

وأخيرًا

(الانضمام لحزب الوفد المصري)

المشاركة الفعالة في لجانه النوعية، وعلى رأسها لجنة التعليم، دعمًا لمسيرة البحث العلمي والتطوير.

مسئولاً عن ملف التعليم داخل الحزب بمحافظة الجيزة، ومشاركًا في مؤتمرات وأنشطة جماهيرية لتعزيز دوره التنويري.

المشاركة في حملة المستشار/ بهاء الدين أبو شقة لانتخابات رئاسة حزب الوفد عام 2018، في مشهد سياسي اتسم بالحيوية والمنافسة.

المشاركة في مبادرة (الوفد مع الناس)، والتي أطلقها المستشار/ بهاء الدين أبو شقة، بهدف دعم المواطنين البسطاء وتقديم المساعدة لهم، وكان له دور بارز في نشر قيم التعاون والتكافل المجتمعي.

الانخراط في مبادرة (الوفد مع الشباب) بمحافظة الجيزة، مسئولاً عن التنظيم والعمل الجماهيري، لفتح آفاق التدريب والعمل للشباب، وتزويدهم بالدورات اللازمة لتمكينهم من اقتحام سوق العمل.

قيادة وتنظيم فعاليات جماهيرية ميدانية، من أبرزها (ماراثون عجل أمام جامعة القاهرة بمحافظة الجيزة)، بمشاركة واسعة من الطلاب وأعضاء حزب الوفد.

المشاركة في مبادرة (الوفد مع المهنيين)، بالتنسيق مع نقابات المهندسين والأطباء والمهنيين.

التواجد الفعال في جميع مؤتمرات حزب الوفد الجماهيرية بمحافظة الجيزة.

المشاركة في تنظيم القوافل الطبية داخل المحافظة، بالتعاون مع وزارة الصحة، لتقديم الرعاية الصحية للمواطنين.

قيادة حملات توعية وقائية ضد مخاطر فيروس كورونا المستجد، عبر فعاليات مباشرة مع الجماهير.

إشراف مباشر على توزيع المساعدات والمواد الغذائية على الأهالي، بالتعاون مع قيادات الحزب بمحافظة الجيزة.

المساهمة في أعمال تطهير المدارس والمساجد والكنائس بمحافظة الجيزة أثناء انتشار (جائحة كورونا)، باستخدام معدات تعقيم حديثة، لحماية صحة المواطنين.

وبذلك كانت وما زالت مسيرة محمد الكردي السياسية زاخرة بالعطاء الوطني، والتواجد الجماهيري، والمبادرات التنموية، والالتزام الصادق بخدمة الوطن والمواطن، إيمانًا منه بأن الشباب هم الركيزة الأساسية لبناء مستقبل مصر.

وأيضا!

الكردي خلال فترة رئاسة الدكتور/ عبد السند يمامة لحزب الوفد

كان للكردي دور وطني بارز في الوقوف بجوار الدكتور/ عبد السند يمامة عقب فوزه بانتخابات رئاسة حزب الوفد خلال شهر مارس ٢٠٢٢، حيث قاد الصفوف في محافظة الجيزة، وجمع أبناء الحزب على قلب رجل واحد دعمًا وتأييدًا للدكتور/ عبد السند يمامة، لقد كان للكردي إسهام محوري وحاسم في هذا الانتصار السياسي الكبير الذي غيّر ملامح الحزب.

واصل الكردي عطاءه بمشاركته الفعالة في انتخابات الهيئة العليا لحزب الوفد في أكتوبر ٢٠٢٢، حيث لعب دورًا مهمًا في حشد أعضاء الحزب وتعبئتهم، وضمان مشاركتهم الإيجابية في هذه الانتخابات التاريخية.

كان للكردي اليد العليا في حشد الجماهير بمحافظة الجيزة في أكتوبر ٢٠٢٣ لتحرير التوكيلات الشعبية دعمًا للدكتور/ عبد السند يمامة مرشح الحزب في انتخابات رئاسة الجمهورية عام 2023، إيمانًا منه بضرورة الالتفاف حول قيادة وفدية وطنية صادقة.

تولى محمد الكردي منصب (المنسق العام لمحافظة الجيزة) في انتخابات رئاسة الجمهورية ٢٠٢٣، حيث قاد بحنكة واقتدار تنظيم الجهود على مستوى الأقسام والمراكز كافة، وأشرف على مؤتمرات جماهيرية وندوات توعوية، وحملات إعلامية واسعة النطاق، ليجعل أبناء الجيزة على قلب رجل واحد في عرس ديمقراطي مشرف رفع راية حزب الوفد عالية في سماء المحافظة، كما دعم مرشح الحزب الدكتور/ عبد السند يمامة بمبلغ مالي يفوق ٢ مليون جنيه من ماله الخاص، لتكون الجيزة في صدارة المحافظات من حيث قوة المشاركة والإقبال.

بادر الكردي إلى إعداد ورش عمل نوعية داخل معهد الدراسات بالحزب لأبناء الوفد وطلاب الجامعات بمختلف التخصصات، سعيًا لرفع كفاءاتهم وتنمية قدراتهم القيادية.

نظم الكردي العديد من الدورات والندوات المتخصصة في مجالات الموارد البشرية والمحليات، لتأهيل الشباب لخوض غمار العمل السياسي، وترسيخ دورهم كقادة المستقبل.

عمل على توفير كورسات تدريبية متكاملة في مختلف التخصصات داخل معهد الدراسات، تأكيدًا لرؤيته الإستراتيجية في تمكين الشباب بالعلم والخبرة والمعرفة.

قاد ندوات موسعة وتشاورات عميقة بجميع لجان محافظة الجيزة، وعقد لقاءات مباشرة مع رئيس الحزب لبحث أوضاع تلك اللجان وإعادة هيكلتها، من أجل انتقاء العناصر الفعالة وتدعيم صفوف الحزب برجال قادرين على حمل رايته.

أطلق فعاليات جماهيرية مؤثرة بالشارع الجيزاوي، بمشاركة جميع لجان المحافظة، حيث عزز وجود الحزب في الشارع المصري، واقترب من هموم المواطن البسيط ليجعل الوفد حاضرًا في كل بيت وقسم ومركز.

عمل على تنظيم لقاءات مباشرة بين المواطن الجيزاوي ورئيس الحزب، لطرح القضايا المحلية والوطنية، وتقديم حلول واقعية لخدمة أبناء محافظة الجيزة.

شارك بقوة في جميع الفعاليات والمؤتمرات والندوات التي نظمها الدكتور/ عبد السند يمامة منذ توليه رئاسة الحزب وحتى الآن، وكان سندًا ماليًا ومعنويًا دائمًا للحزب في مسيرته.

قدم العديد من الخدمات المتنوعة لأهالي الجيزة في مختلف الأقسام والمراكز، إيمانًا منه بأن العمل السياسي الحقيقي هو الذي يلمس حياة المواطن بشكل مباشر ويقدم له حلولًا واقعية.

المشاركة في جلسات الحوار الوطني، إيمانًا بأهمية التوافق المجتمعي وصياغة رؤى مشتركة لمستقبل مصر السياسي والاقتصادي.

معرض الإنجازات

استعرضوا مسيرة محمد الكردي الحافلة بالنجاحات.

الكردي خلال فترة رئاسة الدكتور/ عبد السند يمامة لحزب الوفد

"إن ما قدمه محمد الكردي خلال فترة رئاسة الدكتور / عبد السند يمامة لحزب الوفد لم يكن مجرد أنشطة تنظيمية، بل كان ملحمة سياسية وجماهيرية جسدت العطاء والإخلاص والقيادة الرشيدة، لقد جمع بين الفكر السياسي والعمل الميداني، وبين الدعم المالي والجهد الشعبي، ليكتب صفحة مضيئة في تاريخ حزب الوفد، ويضع اسمه كأحد أبرز قياداته الميدانية بمحافظة الجيزة."

ملحمة الكفاح الانتخابي والراية الوفدية

انتخابات مجلس الشيوخ ٢٠٢٠ - شهادة كفاح محمد الكردي

خاض (محمد الكردي) غمار الانتخابات السابقة لمجلس الشيوخ عام ٢٠٢٠ مرشحًا عن حزب الوفد العريق فردي بمحافظة الجيزة، في ملحمة ديمقراطية جسّد فيها معنى الحضور السياسي والشعبي الحقيقي، وقد تمكن من حصد ٢٧ ألف صوت انتخابي ليحتل المركز (التاسع) بين ٧٣ مرشحًا على مستوى المحافظة، متفوقًا على عشرات المرشحين، ومثبتًا أنه أحد أبرز القيادات الوفدية بمحافظة الجيزة.

لم تكن تلك الانتخابات مجرد منافسة انتخابية، بل كانت رسالة وفدية وطنية رفع فيها الكردي راية الحزب خفاقة في سماء الجيزة، حيث جاب القرى والمراكز والأقسام، ووصل إلى كل بيت، ناشرًا فكر الوفد، ومحفزًا الجماهير على المشاركة والتعبير عن إرادتهم الحرة.

ورغم أن الحظ لم يحالفه في تلك الجولة، فإن الأداء البطولي الذي قدمه جعله من أوائل المرشحين الوفديين الذين حققوا أعلى الأصوات، ليبقى اسمه محفورًا في ذاكرة أبناء الجيزة كرمزٍ للالتزام والوفاء والانتماء، ولم يتوقف دوره عند حدود تلك الانتخابات، بل استمر ولا يزال حتى اليوم، يعمل وسط الجماهير، ويقف بجوار حزبه ودولته وقيادته السياسية، مؤكدًا أن النضال السياسي الحقيقي لا يُقاس بالمقاعد بل بالثبات والعطاء المستمر.

الدور الوطني والتوعية السياسية من أجل مصر

وقف (محمد الكردي) موقفًا وطنيًا مشرفًا بجوار الدولة المصرية في أصعب القضايا الشائكة التي شهدتها البلاد في الآونة الأخيرة، وعلى رأسها أزمة ارتفاع سعر الدولار، القضية الفلسطينية، والحرب بين إيران وإسرائيل، لم يتوانَ عن أداء دوره في توعية الشعب المصري بخطورة تلك التحديات، والعمل على حشد الوعي الجمعي للحفاظ على أمن واستقرار الدولة المصرية.

ومن خلال صفحته الشخصية على موقع فيسبوك، كان (الكردي) صوتًا وطنيًا صادقًا، يوضح الحقائق، ويكشف الأبعاد السياسية والاقتصادية، داعيًا المواطنين إلى الالتفاف حول دولتهم وقيادتهم السياسية، وقد جسّد بذلك نموذجًا للقيادي الوفدي الواعي المخلص، الذي يدرك أن مصر ستظل قوية بقيادة زعيمها الوطني الرئيس عبد الفتاح السيسى، وبوعي وإصرار شعبها العظيم.

لقد تحوّل دوره إلى رسالة وطنية امتدت لتصل إلى مختلف محافظات الجمهورية، رافعًا شعار(الوعي سلاح الأمة - والالتفاف حول الدولة صمام أمانها)